Lamborghini Made From Cardboard!

– سنتفاعل مع أروع الأشياء التي بُنيت. وسأضع استفتاء مبدئي في وصف الفيديو وفي نهاية هذا الفيديو، أريدكم أن تصوتوا للفيديو الأكثر جنونًا. وأيًا كان من سيحصل على أكثر الأصوات، سأرسل له 10 آلاف دولار. – مدهش! – هذه سيارة “فورد” مصنوعة من الخشب إذًا. – إنها ليست “إف 150”. هذه من النوع “رابتور”.

– هذا مستحيل بالتأكيد، لكن السؤال هو ما إن كانت ستعمل أم لا. – إن كانت غير قابلة للقيادة، فلا تهتم. – يا إلهي! إنها كذلك. – يا إلهي! – الآن، ما أفضل من سيارة “فورد” صغيرة؟ سيارة “سايبرترك” صغيرة. – هذه صغيرة؟ تبدو حقيقية. – لا يمكنني التأكد. تبدو صغيرة في بعض اللقطات الواسعة،

لكنها تبدو ضخمة في اللقطات القريبة. – مثل هذه، تبدو ضخمة الآن. نريد أن نراها بجانب سيارة عادية. – يا إلهي! – إنها صغيرة. – هذا فوز. – هذا فوز. أجل. فوز. – سيارة “سايبرترك” الصغيرة، تبدو كبيرة جدًا. قد رأيت هذا. – قد رأيت هذا. – “جينكس”، مياه غازية، شطيرة، مايونيز. أنت لست مضحكًا.

لماذا لم تفهم ما قصدته؟ اقرأ أفكاري أيها الغبي. – لا يمكنني قراءة أفكارك. – مهلًا، إن لم تصوتوا لهذا الرجل، سأغضب. – أجل، هذا… – إنه يستحق الـ10 آلاف دولار. – حسنًا، إطار “غودزيلا”. – كان يستحق الـ10 آلاف دولار، حتى رأيت هذا. لا أدري ما إن كان يستحقها الآن.

– إنه يصنع “غودزيلا” من الإطارات حرفيًا. – هذا جنون. أنتم من تقررون الذي سيأخذ الـ10 آلاف دولار نقديًا. – إن لم يفز هذا، سأغضب منكم يا رفاق. – لا أدري، الفيديو السابق كان جيدًا – بالنسبة لهذا الرجل، فهو يستحق النقاط. قد قام بإعادة تدوير كل تلك الإطارات. ماذا كانوا ليفعلوا بهذه الإطارات؟

الآن هي فن جميل. – تبدو كأنها مصنوعة من مكعبات الـ”ليغو”، أليس كذلك؟ – أجل. – ماذا لو كان قد قام بصنعها من مكعبات الـ”ليغو” وقال إنها من الإطارات كذبًا؟ – لقد كشفناك يا صاحب تمثال “غودزيلا”. – يجب أن يكسب هذا الرجل كذلك. لقد بنى أروع الأشياء.

– من الجنون معرفته بكيفية فعل كل تلك الأشياء. يجب علينا مراقبته، أليس كذلك؟ – يجب أن تراقب الحكومة هذا الرجل. – لا نظن إن كان سيفعل شيئًا سيئًا لكن تحسبًا للأمور فقط. – إن ضغطنا على ذلك الزر الآن، فسيفتح الضوء التجريبي ويتحول إلى وضع قاذف اللهب. – لا. – مهلًا، إنه قاذف لهب؟

– امسك بالزر الأيمن واضغط على الزناد. – يجب علينا أن نراقبه تحسبًا للأمور فحسب. أريد أن أراه يلكم سيارة. – “ثانوس”. – هو أو “ثانوس”. – لن أكون متفاجئًا إن استيقظت يومًا ما وكان قد قام بغزو “أمريكا”. – ولأجل هذا، دعونا نتأكد من فوزه بالـ10 آلاف دولار. – لنساعده.

– أهذه معركة بين “كولن” و”هاك سميث”؟ كلاهما يستعرض مهاراته في كيفية بناء الأشياء الرائعة. ماذا؟ – كان عليهما أن يملكوا متفجرات من نوع ما ليشعلوا هذا. – سأكون صريحًا، إن لم يفز هذا، فأنتم أغبياء. – أنتم حمقى. موسيقى “الآلة الرخامية” القديمة. ♪ أجل، أجل ♪

– عليك أن تسقط الرخام لتصدر أصواتًا موسيقية إذًا. هذا رائع. – هذا الرجل مستمتع الآن. انظر له. – ثم تقوم الآلة باسترجاع الرخام. – إنهيار. – لا أدري إن كانت ستكسب سيارة “فورد” الصغيرة بعد الآن. – أجل. – يبدو أن هذا سيهزمها. – هذا رائع، سيارة “فيراري” صغيرة.

– الرجل الذي بنى سيارة “فورد” الصغيرة يبكي الآن. – يبدو أن هذا طفل عملاق. تتولى الأطفال العمالقة السيطرة! – يمكنني رؤية كل عنصر يأخذ مكانه. – إنه طائرة ورقية حقًا. – كل من في المدرسة الإعدادية قام بصنع تلك الطائرة الورقية الصغيرة وبدأت كأنها… – طائرة “بوينغ 747”. – لم يلفت انتباهه أحد

بأن هذه هي الطائرة الورقية حقًا. – السؤال هو ما إن كان بإمكانها الطيران. – إنه “كولن” مجددًا. – يا إلهي! – بصراحة يا “كولن”، أتريد امتلاك هذه القناة؟ – هذا يبدو خطيرًا. لا أدري، عملاقان اثنان. إنها تصوب نحو ساقيه تمامًا. – أنا أحبك يا “كولن”. – يا إلهي! كان هذا مخيفًا.

كان ليخسر ساقه. – بدأ كأنه بخير. – إنه يتعامل معها برفق. – إنه متمكن ممّا يفعله. – كيف يمكن أن تكون كرة بهذه الدقة؟ – يبدو أنه يعلم ما يفعله. – أجل، أنت لا تفعل ذلك بين عشية وضحاها. عليك أن تكون مولودًا بتلك القدرات. – يجب أن يكون معك دلو وعليه قلعة رملية.

– أجل، والأسم مدون عليها. قد صنع كرة رملية! تخيل أنك تلعب كرة طائرة بها. – لا أظن أن هذا ممكن. لن تنجح فحسب . – مهلًا، هل هذه عيدان أسنان؟ – أجل. – لا. – كل قطعة منها كذلك. – لا، يبدو كأنه خشب فحسب.

– سيكون رائعًا جدًا إن كان الشخص بطول سنتيمتر واحد ويتجول لاستكشاف تلك المباني. – أجل. – صراحةً بالنظر لتلك المباني، أتمنى لو كنت منكمشًا وأتجول حولهم. لن أخبركم أن تصوتوا له حتى. لأنني أخبرتكم أن تصوتوا لـ10 أشخاص حتى الآن. – أجل. لكن صوتوا له. – أجل. – “جينكس”. أنت مدين لي بمياه غازية،

شطيرة، مايونيز، ها نحن ذا. – أأنت سعيد الآن؟ – أنا فخور بك جدًا. – شكرًا لك. – حسنًا. – كيف نقول نفس الكلمة كثيرًا؟ – لا أعلم. يبدو كأن تلك الأشياء رائعة حقًا. ليس هناك ما يقال بخلاف “شيء واحد”. – اليوم، سأحاول أن أصنع سيارة “لامبورغيني أفينتادور” من الكارتون. – أهذا كارتون؟

– هذه سيارة “لامبورغيني” من الكرتون. – يا إلهي! لقد رأيت سيارة “لامبورغيني” خشبية. لكني لم أر سيارة “لامبورغيني” من الكرتون أبدًا. – إن قُدت هذه في وسط المدينة، هل سيحاول بعض الفتيات الجميلات التسكع معك؟ – إن قمت بطلائها بلون جميل وكانوا يضعون نظارات شمسية وكانت الشمس في أعينهم…

– يُوجد أمل يا رفاق. – بشكل مباشر. – إن كنت لا تستطيع مواعدة النساء، فهناك أمل. يمكنك بناء هذه ببضع مئات من الدولارات. – طالما لا يُوجد مطر، لأنها ستُفسد حينها. – أريد هذه السيارة حتى يمكنني القيادة في وسط المدينة وأرى رد فعل الناس. – يا إلهي! إطارات الدراجات.

تبدو مثل الدراجة، إنها دوّاسة. – إنها دراجة، هذا رائع. هذا رائع. سيف “أي آر إل” في لعبة “ماين كرافت”. – سأل أحد أصدقائي إن كان بإمكانه اقتراض 200 ألف دولار حتى نجعله سيف ذهبي. أهذا طبيعي؟ – أجل طبيعي جدًا بالنسبة لك. ليس بالنسبة لأي شخص آخر في العالم بأسره حرفيًا.

– إن كنتم تريدون ذلك يا رفاق، سأفعله. أخبرونا يا رفاق. رائع. لماذا ظهر الضباب؟ – مهلًا. ماذا؟ كما أنهم يقولون: “لا يمكنك رؤية هذه الصخرة تُحطم”. – كان هذا أكثر مما ينبغي بالنسبة للكاميرا. سُتزال ملكيتنا فورًا. – لربما يشاهد المراهقون. هذه الصخرة، مستحيل. – أرجوحة. – أرجوحة. – كيف؟ كيف؟ كيف فعلنا ذلك؟

– انتظرته حتى يقول ذلك، ثم قلت مثله. تفعل أمي أشياء كهذه. إنها جيدة في هذا. – إنها جيدة في كثير من الأشياء. مثل صنع الأثاث وأن تكون لطيفة. – تمهل قليلًا. عُد بالفيديو. انظر لهذا الكلب. – ماذا يفعل الكلب؟ – كما أن الكلب يقول: “ماذا تصوّران؟” – أو: “عليّ أن أتحرك؟

هل أنا في اللقطة؟” – أو: “عفوًا لم أعلم أنكما تتحركان.” – إنه بدين جدًا. أيمكننا إرسال 10 آلاف دولار لهم من أجل هذا الكلب، رجاءً؟ – أجل. – أجل، قد أخذاه معهما. أهذه ماسة؟ – أهي كذلك؟ – لا، إنه سيضع الماسة هنا. إنها ماسة رائعة حقًا. – أعني، إنها رائعة لكن…

– ألست من محبيّ الماس؟ انظر لهذا. – إنها رائعة. إنها رائعة. ربما إن أعطاها لي فسأصوت له، لكن… – سيجعها هذا أفضل، أليس كذلك؟ – لكنها ليست في حيازتي. – أجل، هذا عادل. – “جيمي”. – مهلًا، القطة تُدعى… – قطة خفية! – القطة تُدعى “جيمي”! – مهلًا، هذا اسمك. – إنه كذلك.

هذا الشيء الغير المرئي. إنه يجعل كل ما هو خلفه مخفيًا. شاهد هذا. عليك أن تنبطح. – عليك أن تميلها في الزاوية المناسبة. يا إلهي! – أجل، طالما أنك خلفها، فستكون مخفيًا. – لسنوات، كنا نظن أنه سيكون شيئًا إلكترونيًا مثلًا. – “هاري بوتر” كذب علينا. – الشيء الخاص بـ”هاري بوتر”.

لا، مجرد قطعة من البلاستيك. احصل على قطعة من البلاستيك وستكون بخير. – متأكد أن هذا كل ما في الأمر. – القناصون لا يمكنهم التمكن منك. أشاهد تلك الفيديوهات على “تيك توك” طوال الوقت. قد أرسلت واحدًا في يوم ما، وكنت قد شاهدته من قبل. الفيديو الذي تذهب في السيارة…

– أجل. أحببت هذا الفيديو كثيرًا. – رأيت هذا من قبل… – إنه إنسان آلي يصنع البيتزا. الإنسان الآلي هذا يصنع البيتزا. الإنسان الآلي المصنوع من مكعبات الـ”ليجو”، عفوًا. – أجل. مطعم “بيتزا دومينوز” يهتز الآن. جميع معجبينا الذين هم موظفون في مطعم “دومينوز” يهتزون. – إنهم يبكون حرفيًا الآن.

– كما أنهم يقولون: “احذف اللقطات”. – أهذا نموذج لطائرة؟ لا، هذا “آر سي”. يا إلهي! حسنًا، لا تبالي. هذا أسوأ أو أفضل، عفوًا. – أتحتاج الذهاب للأطباء؟ – لا، ظننت أنه نموذج لطائرة أولًا، ثم رأيت “آر سي” في الزاوية السفلى… – قد تلعثمت أكثر من ذلك. – حسنًا، كنت سأقول…

– ليتصل أحدكم بالطوارئ. – “مكتب التحقيقات الفيدرالي” افتح الباب! – يجب أن يتم وضع هؤلاء الشباب في قائمة. من المستحيل أن تتمكن من فعل هذا. – يبدو هذا حقيقيًا. – يبدو حقيقًا جدًا. انظر لهذا. – أجل، من هذه الزاوية، لا يمكنك أن تجزم أنها طائرة غير حقيقة. – لا، يا إلهي! هذا رائع.

– تبدو متزعزعة. – مهلًا. رياح معاكسة قوية اليوم. – ها قد انتهينا، اضغطوا على الاستفتاء المبدئي في الوصف. وأيًا كان من يحصل على أكثر الأصوات خلال 24 ساعة، سنرسل له 10 آلاف دولار. يحفظكم الله. – “والتر”.